من طرف أعلنت
إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم أمس ارتفاع الانبعاثات العالمية من
غاز ثاني أكسيد الكربون المتسبب الرئيسي في ظاهرة الاحتباس الحراري بنسبة
تزيد عن 39 بالمئة من مستويات 2006 بحلول عام 2030 بدون سياسات جديدة
واتفاقات مُلزمة للحد من التلوث العالمي .
وتعقد نحو 200 دولة
اجتماعا في وقت لاحق هذا العام في كوبنهاجن لإبرام اتفاق جديد للسيطرة على
انبعاثات الغاز مع حلول أجل اتفاق كيوتو في 2012
ويأمل الرئيس
الأمريكي باراك أوباما والمسؤولين بتقنين انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة
الاحتباس الحراري عبر وضع سقف وإقامة سوق لتداول حصص الانبعاثات.
وتتوقع
الإدارة ارتفاع الانبعاثات العالمية من الغاز إلى 40.4 مليار طن بحلول
2030 ارتفاعا من 29 مليار طن في 2006. ومن المتوقع أن تأتي معظم الزيادة
بمستويات التلوث من دول كالصين والهند اللتين تحرقان كميات ضخمة من الفحم
الأمر الذي يتطلب اتفاقات جديدة من المتوقع أن تتبنى تقنيات جديدة كطاقة
الشمس والرياح ودفن ثاني أكسيد الكربون تحت الأرض.
وقالت إدارة
معلومات الطاقة بتقريرها السنوي إن الزيادة في انبعاث ثاني أكسيد الكربون
في ظل نمو اقتصادي قوي واستمرار الاعتماد الكثيف على الوقود الأحفوري كما
هو متوقع لمعظم الاقتصاديات النامية.
وتعد الولايات المتحدة ثاني
أكبر مصدر للغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم بعد الصين لكنها
تحتل وبفارق كبير المرتبة الأولى من حيث نصيب الفرد من الانبعاثات.
وأقرت
الأمم المتحدة "بروتوكول كيوتو" عام 1997 بهدف مكافحة الأسباب المؤدية
للتغيرات المناخية، وفي مقدمتها "الغازات الدفيئة" المسببة لما يُعرف
بظاهرة "الاحتباس الحراري"، التي تؤدي بدورها إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض.
و
تعد الولايات المتحدة الأمريكية الدولة الوحيدة التي عارضت البروتوكول، من
بين 175 دولة حضرت المناقشات التي جرت في مدينة "كيوتو" باليابان.
إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم أمس ارتفاع الانبعاثات العالمية من
غاز ثاني أكسيد الكربون المتسبب الرئيسي في ظاهرة الاحتباس الحراري بنسبة
تزيد عن 39 بالمئة من مستويات 2006 بحلول عام 2030 بدون سياسات جديدة
واتفاقات مُلزمة للحد من التلوث العالمي .
وتعقد نحو 200 دولة
اجتماعا في وقت لاحق هذا العام في كوبنهاجن لإبرام اتفاق جديد للسيطرة على
انبعاثات الغاز مع حلول أجل اتفاق كيوتو في 2012
ويأمل الرئيس
الأمريكي باراك أوباما والمسؤولين بتقنين انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة
الاحتباس الحراري عبر وضع سقف وإقامة سوق لتداول حصص الانبعاثات.
وتتوقع
الإدارة ارتفاع الانبعاثات العالمية من الغاز إلى 40.4 مليار طن بحلول
2030 ارتفاعا من 29 مليار طن في 2006. ومن المتوقع أن تأتي معظم الزيادة
بمستويات التلوث من دول كالصين والهند اللتين تحرقان كميات ضخمة من الفحم
الأمر الذي يتطلب اتفاقات جديدة من المتوقع أن تتبنى تقنيات جديدة كطاقة
الشمس والرياح ودفن ثاني أكسيد الكربون تحت الأرض.
وقالت إدارة
معلومات الطاقة بتقريرها السنوي إن الزيادة في انبعاث ثاني أكسيد الكربون
في ظل نمو اقتصادي قوي واستمرار الاعتماد الكثيف على الوقود الأحفوري كما
هو متوقع لمعظم الاقتصاديات النامية.
وتعد الولايات المتحدة ثاني
أكبر مصدر للغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم بعد الصين لكنها
تحتل وبفارق كبير المرتبة الأولى من حيث نصيب الفرد من الانبعاثات.
وأقرت
الأمم المتحدة "بروتوكول كيوتو" عام 1997 بهدف مكافحة الأسباب المؤدية
للتغيرات المناخية، وفي مقدمتها "الغازات الدفيئة" المسببة لما يُعرف
بظاهرة "الاحتباس الحراري"، التي تؤدي بدورها إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض.
و
تعد الولايات المتحدة الأمريكية الدولة الوحيدة التي عارضت البروتوكول، من
بين 175 دولة حضرت المناقشات التي جرت في مدينة "كيوتو" باليابان.
» اسمي كنانة
» كيفكم ممكن صير واحد منكم
» الميكرو المنتهي الصلاحية
» لمن توقف عندهو الدنجل المايكروبوطوط والفا السيريال الحديث
» فيلم اللمبي 8 غيغا
» الرجل في عيون المراة ....
» عد لل 5 و خودمعك واحد ع الديسكو و فتحلو طاولة رش مفتوححح
» عد للعشرة وحط العضو اللي قبلك بالسجن ...