بصراحة انا قريت الموضوع فى منتدى تانى وعجبنى جدا وقولت اجيبه علشان نتناقش فيه واعرف رأيكم يا نجوم
------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------
عندما أسير في الأماكن العامة ... والترفيهية تحديدا ً ... تعتريني رغبة ملحة لرفع بناطيل كثير من الشباب ... وأظل أرقب تلك البناطيل خشية أن تقع من على خاصرة كثير منهم.
فصيحة الموضة هذه المرة ... جاءت صارخة ... وخاصة لدى الشباب ... فلا يرتاع أحد من جيلي أو الجيل الذي يكبرني حينما يرى شابا ً يسير ... وبنطاله على وشك أن يقع ... فالموضة تقتضي هذا الفعل ... ولا تكتفي بذلك.
فشروط إرتداء البنطال ظهور (الملابس الداخلية)
فكل شاب يختار لون الملابس الداخلية الفاقع ... لكي يظهر أكثر تمشيا ً مع الموضة ... وإستجاب البائعون لهذه الموضة ... وغدا البحث عن بنطال يقف فوق الحوض أمرا ً جالبا ً للتعب.
وصرعة البنطال السائب أو المحلول ظهرت في سجون أمريكا وتحديدا ً في سجون (النقر) وعرفت هناك بـ ( ثوقThug ) وخرجت إلى الشارع كفعل مرفوض ... إلا أن مروجي الموضة ... إقتنصوا هذا الفعل المرفوض وحولوه إلى موضة ... يتهافت عليها شباب العالم ... وكانت هذه الموضة مقتصرة على الرجال !!
إلاّ أن الدعوة في توحيد الزي أو الجنس ... جعلت الفتيات ... يسرعن إلى الإقتداء بالشباب ... في المنافسة على إرتداء البنطال المسلوت أو مايعرف بـ (لو وست).
وحديثي عن هذه الموضة ليس من باب المناداة بملاحقة أصحاب البناطيل المسلوسة ... فأنا أعرف تماما ً ... أن قوى عالمية (أصحاب دور الأزياء العالمية) سوف تكفيني مغبة المطالبة بسحب تلك الموضة من الأسواق ... بخلق موضة جديدة تذهب بهذه البناطيل الى مزبلة التاريخ !!
لكن حديثي ... منصب على ... أننا نتقبل صرعات الموضة من غير الوقوف على دلالات تلك الموضة وعمقها الثقافي ... مما يجعل فاعليها محل التندر أو الشك .. والأمر الآخر الذي يزعجني ... هو تعميم تلك الموضة ... حتى أن كثيرين ممن يفعلونها يتحولون إلى أضحوكة مكتومة بين الناس!!
ففي الاماكن العامة ... تجد هذه الموضة معممة بشكل يدعو للرثاء ... خاصة من قبل أولئك الذين لا يحملون جمالا ً جسميا ً يمكنهم من إرتداء مثل هذه البناطيل ....
فيتحول من (صاحب صرعة) إلى ضحكة تجري على الأفواه !!
وهناك فتيات ... ممن لحقن بهذه الموضة متأخرا ً ... ولم تكن أجسادهن رحيمة بهن...
حيث تظهر عيوب أجسادهن بشكل مضحك وكاريكاتوري ... فبدلا ً من أن ينسل البنطال على خصرها ... تجد أن شحومها ألقيت على قارعة الطريق ... لتكون نكتة دسمة لكلاب السكك...
أنا لا أخشى مثل هذه الصرعات ... لأنها صرعات تأتي وتمضي ... فكل جيل يستنكر على الجيل الذي يأتي بعده مايفعله بنفسه.. و كما قلت ... فإن مروجي صرعات الموضة ... لا يقفون عند مرحلة ...
وإنما على الشاب أن يختار الموضة التي لا تحوّله إلى بؤرة شك أو نكتة على ألسنة المشاهدين له.
فصيحة الموضة هذه المرة ... جاءت صارخة ... وخاصة لدى الشباب ... فلا يرتاع أحد من جيلي أو الجيل الذي يكبرني حينما يرى شابا ً يسير ... وبنطاله على وشك أن يقع ... فالموضة تقتضي هذا الفعل ... ولا تكتفي بذلك.
فشروط إرتداء البنطال ظهور (الملابس الداخلية)
فكل شاب يختار لون الملابس الداخلية الفاقع ... لكي يظهر أكثر تمشيا ً مع الموضة ... وإستجاب البائعون لهذه الموضة ... وغدا البحث عن بنطال يقف فوق الحوض أمرا ً جالبا ً للتعب.
وصرعة البنطال السائب أو المحلول ظهرت في سجون أمريكا وتحديدا ً في سجون (النقر) وعرفت هناك بـ ( ثوقThug ) وخرجت إلى الشارع كفعل مرفوض ... إلا أن مروجي الموضة ... إقتنصوا هذا الفعل المرفوض وحولوه إلى موضة ... يتهافت عليها شباب العالم ... وكانت هذه الموضة مقتصرة على الرجال !!
إلاّ أن الدعوة في توحيد الزي أو الجنس ... جعلت الفتيات ... يسرعن إلى الإقتداء بالشباب ... في المنافسة على إرتداء البنطال المسلوت أو مايعرف بـ (لو وست).
وحديثي عن هذه الموضة ليس من باب المناداة بملاحقة أصحاب البناطيل المسلوسة ... فأنا أعرف تماما ً ... أن قوى عالمية (أصحاب دور الأزياء العالمية) سوف تكفيني مغبة المطالبة بسحب تلك الموضة من الأسواق ... بخلق موضة جديدة تذهب بهذه البناطيل الى مزبلة التاريخ !!
لكن حديثي ... منصب على ... أننا نتقبل صرعات الموضة من غير الوقوف على دلالات تلك الموضة وعمقها الثقافي ... مما يجعل فاعليها محل التندر أو الشك .. والأمر الآخر الذي يزعجني ... هو تعميم تلك الموضة ... حتى أن كثيرين ممن يفعلونها يتحولون إلى أضحوكة مكتومة بين الناس!!
ففي الاماكن العامة ... تجد هذه الموضة معممة بشكل يدعو للرثاء ... خاصة من قبل أولئك الذين لا يحملون جمالا ً جسميا ً يمكنهم من إرتداء مثل هذه البناطيل ....
فيتحول من (صاحب صرعة) إلى ضحكة تجري على الأفواه !!
وهناك فتيات ... ممن لحقن بهذه الموضة متأخرا ً ... ولم تكن أجسادهن رحيمة بهن...
حيث تظهر عيوب أجسادهن بشكل مضحك وكاريكاتوري ... فبدلا ً من أن ينسل البنطال على خصرها ... تجد أن شحومها ألقيت على قارعة الطريق ... لتكون نكتة دسمة لكلاب السكك...
أنا لا أخشى مثل هذه الصرعات ... لأنها صرعات تأتي وتمضي ... فكل جيل يستنكر على الجيل الذي يأتي بعده مايفعله بنفسه.. و كما قلت ... فإن مروجي صرعات الموضة ... لا يقفون عند مرحلة ...
وإنما على الشاب أن يختار الموضة التي لا تحوّله إلى بؤرة شك أو نكتة على ألسنة المشاهدين له.
للكاتب : عبده خال - صحيفة عكاظ
الأربعاء يوليو 11, 2012 9:31 pm من طرف أمير الرومنسية
» اسمي كنانة
الإثنين فبراير 07, 2011 9:12 pm من طرف أمير الرومنسية
» كيفكم ممكن صير واحد منكم
الإثنين فبراير 07, 2011 9:10 pm من طرف أمير الرومنسية
» الميكرو المنتهي الصلاحية
الإثنين فبراير 07, 2011 7:46 pm من طرف أمير الرومنسية
» لمن توقف عندهو الدنجل المايكروبوطوط والفا السيريال الحديث
الإثنين فبراير 07, 2011 8:09 am من طرف سامر النحلاوي
» فيلم اللمبي 8 غيغا
السبت فبراير 05, 2011 11:51 pm من طرف أمير الرومنسية
» الرجل في عيون المراة ....
الجمعة أكتوبر 08, 2010 8:22 am من طرف creative
» عد لل 5 و خودمعك واحد ع الديسكو و فتحلو طاولة رش مفتوححح
الجمعة أكتوبر 08, 2010 8:20 am من طرف creative
» عد للعشرة وحط العضو اللي قبلك بالسجن ...
الجمعة أكتوبر 08, 2010 8:18 am من طرف creative