من طرف [center][b]
اعلم أنك إذا لم تعش في حدود يومك تشتت ذهنك واضطربت عليك أمورك, وكثرت همومك وغمومك وهذا معنى ((إذا أصبحت فلا تنتظر المساء وإذا أمسيت فلا تنتظر الصباح))
أنسى الماضي بما فيه فالاهتمام بما مضى وانتهى حمق وجنون
لا تشتغل بالمستقبل فهو في عالم الغيب ودع التفكير فيه حتى يأتي
لا تهتز من النقد واعلم إن النقد يساوي قيمتك
الأيمان بالله والعمل الصالح هو الحياة الطيبة السعيدة
من أراد الاطمئنان والهدوء والراحة فعليه بذكر الله تعالى
على العبد أن يعلم أن كل شيء بقضاء وقدر
لا تنتظر شكراً من أحد
وطن نفسك على تلقي أسوأ الفروض
لعل فيما حصل خير
كل قضاء للمسلم خير
فكر في النعم واشكر
أنت بما عندك فوق كثير من الناس
من ساعة إلى ساعة فرج
بالبلاء يستخرج الدعاء
المصائب مراهم للبصائر وقوة للقلب
إن مع العسر يسراً
لا تقض عليك التوافه
إن ربك واسع المغفرة
لا تغضب , لا تغضب , لا تغضب .
أكثر ما يخاف لا يكون
لك في المصابين أسوة
إن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم
كرر أدعية الكرب
عليك بالعمل الجاد والمثمر و اهجر الفراغ
أترك الأراجيف ولا تصدق الشائعات
حقدك وحرصك على الانتقام يضر بصحتك أكثر مما يضر الخصم
كل ما يصيبك فهو كفارة للذنوب
لا تحزن إذا أوذيت أو شتمت أو أهنت أو ظلمت فالمؤمن لا يطالب ولا يعاتب ولا يضارب
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فإن فساد الرأي أن تترددا
لا تحزن
لأن الحزن يزعجك من الماضي ويخوفك من المستقبل ويذهب عليك يومك
لأن الحزن ينقبض له القلب ويعبس له الوجه وتنطفيء منه الروح ويتلاشى معه الأمل
لأن الحزن يسر العدو , ويغيظ الصديق , ويشمت بك الحاسد , ويغير عليك الحقائق
لا تحزن مع الاعتداء الصارخ عليك :
فإنك إن عفوت وصفحت نلت عز الدنيا وشرف الآخرة
وأعلم أن الشيطان يصرع العبد عند ثلاث :
الغضب
الشهوة
الغفلة
واعلم أن :
تعلق القلب بالله وحده واللهج بذكره والقناعة أسباب لزوال الهموم والغموم ,وانشراح الصدر والحياة الطيبة .
والضد بالضد فلا أضيق من صدر وأكثر هما ممن تعلق قلبه بغير الله ونسي ذكر الله ولم يقنع بما آتاه الله , التجربة خير شاهد .
وأعلم أن :
ليس للعبد إذا بغي عليه وأوذي وتسلط عليه خصومه ,شيء أنفع من التوبة النصوح , وعلامة سعادته أن يعكس فكره ونظره على نفسه وذنوبه وعيوبه , فيشتغل بها وبإصلاحها وبالتوبة منها فلا يبقى فيه فراغ لتدبر ما نزل به , بل يتولى هو التوبة وإصلاح عيوبه والله يتولى نصرته وحفظه والدفع عنه فما أسعده من عبد وما أبركها من نازلة نزلت به وما أحسن أثرها عليه ولكن التوفيق والرشد بيد الله , لا مانع لما أعطى ولا معطي لما منع ,فما كل أحد يوفق لهذا , لا معرفة به , ولا ارادة له , ولا قدرة عليه , ولا حول ولا قوة إلابالله .
اعلم أنك إذا لم تعش في حدود يومك تشتت ذهنك واضطربت عليك أمورك, وكثرت همومك وغمومك وهذا معنى ((إذا أصبحت فلا تنتظر المساء وإذا أمسيت فلا تنتظر الصباح))
أنسى الماضي بما فيه فالاهتمام بما مضى وانتهى حمق وجنون
لا تشتغل بالمستقبل فهو في عالم الغيب ودع التفكير فيه حتى يأتي
لا تهتز من النقد واعلم إن النقد يساوي قيمتك
الأيمان بالله والعمل الصالح هو الحياة الطيبة السعيدة
من أراد الاطمئنان والهدوء والراحة فعليه بذكر الله تعالى
على العبد أن يعلم أن كل شيء بقضاء وقدر
لا تنتظر شكراً من أحد
وطن نفسك على تلقي أسوأ الفروض
لعل فيما حصل خير
كل قضاء للمسلم خير
فكر في النعم واشكر
أنت بما عندك فوق كثير من الناس
من ساعة إلى ساعة فرج
بالبلاء يستخرج الدعاء
المصائب مراهم للبصائر وقوة للقلب
إن مع العسر يسراً
لا تقض عليك التوافه
إن ربك واسع المغفرة
لا تغضب , لا تغضب , لا تغضب .
أكثر ما يخاف لا يكون
لك في المصابين أسوة
إن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم
كرر أدعية الكرب
عليك بالعمل الجاد والمثمر و اهجر الفراغ
أترك الأراجيف ولا تصدق الشائعات
حقدك وحرصك على الانتقام يضر بصحتك أكثر مما يضر الخصم
كل ما يصيبك فهو كفارة للذنوب
لا تحزن إذا أوذيت أو شتمت أو أهنت أو ظلمت فالمؤمن لا يطالب ولا يعاتب ولا يضارب
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فإن فساد الرأي أن تترددا
لا تحزن
لأن الحزن يزعجك من الماضي ويخوفك من المستقبل ويذهب عليك يومك
لأن الحزن ينقبض له القلب ويعبس له الوجه وتنطفيء منه الروح ويتلاشى معه الأمل
لأن الحزن يسر العدو , ويغيظ الصديق , ويشمت بك الحاسد , ويغير عليك الحقائق
لا تحزن مع الاعتداء الصارخ عليك :
فإنك إن عفوت وصفحت نلت عز الدنيا وشرف الآخرة
وأعلم أن الشيطان يصرع العبد عند ثلاث :
الغضب
الشهوة
الغفلة
واعلم أن :
تعلق القلب بالله وحده واللهج بذكره والقناعة أسباب لزوال الهموم والغموم ,وانشراح الصدر والحياة الطيبة .
والضد بالضد فلا أضيق من صدر وأكثر هما ممن تعلق قلبه بغير الله ونسي ذكر الله ولم يقنع بما آتاه الله , التجربة خير شاهد .
وأعلم أن :
ليس للعبد إذا بغي عليه وأوذي وتسلط عليه خصومه ,شيء أنفع من التوبة النصوح , وعلامة سعادته أن يعكس فكره ونظره على نفسه وذنوبه وعيوبه , فيشتغل بها وبإصلاحها وبالتوبة منها فلا يبقى فيه فراغ لتدبر ما نزل به , بل يتولى هو التوبة وإصلاح عيوبه والله يتولى نصرته وحفظه والدفع عنه فما أسعده من عبد وما أبركها من نازلة نزلت به وما أحسن أثرها عليه ولكن التوفيق والرشد بيد الله , لا مانع لما أعطى ولا معطي لما منع ,فما كل أحد يوفق لهذا , لا معرفة به , ولا ارادة له , ولا قدرة عليه , ولا حول ولا قوة إلابالله .
» اسمي كنانة
» كيفكم ممكن صير واحد منكم
» الميكرو المنتهي الصلاحية
» لمن توقف عندهو الدنجل المايكروبوطوط والفا السيريال الحديث
» فيلم اللمبي 8 غيغا
» الرجل في عيون المراة ....
» عد لل 5 و خودمعك واحد ع الديسكو و فتحلو طاولة رش مفتوححح
» عد للعشرة وحط العضو اللي قبلك بالسجن ...